Thursday, January 17, 2008
Monday, January 14, 2008
دعاء على الفاسدين

اللهم العن من أبكى قلوبنا وأجرى الدمع حزنا على مصير أبنائنا، وعطل شبابنا، وعنس بناتنا، وسرطن فقراءنا، اللهم العنهم لعنا كبيرا هم والذين يدعمونهم من أهل النفاق والغفلة والغباء أولئك الذين لا يسمعون أنات فقرائنا، ويتعامون عن رؤية نهب ثرواتنا، والذين لا يرون دمع الفقراء وقد أنهكهم غلاء الأسعار.
: على هامش الغلاء فى مصر وكم راعه وجود تعليقات تبعث على الأسى من ذلك قول أحدهم "عندى 5 أولاد ومعاشى 180جنيها نعمل اية... علشان كدة با بيع عيل او اثنين هل من مشترى " أو قول آخر" احن المصريين مثل برميل البنزين والقيادة هى الى بتحميه وارتفاع الأسعار مثل النار إما يحمو الشعب أو هينفجر البرميل وأول ما هيصيب هيصيب القيادة وياريت ينفجر علشان الناس تفوق من الغيبوبة" هى بعض تعليقات ملؤها الإحباط من تردى الأحوال ولو أن لسان الحال أبلغ دوما من لسان المقال!
وإذا القلب بكى فلن تكف العين عن الدموع
كيف يملك دمع العين أب يرى احتياج أبنائه والعجز يصيبه بالشلل، وغلاء الأسعار تدفع بعضهم لبيع أولادهم أو أجسادهم؟! أم كيف يدفع المرء عن نفسه الإحباط والاكتئاب حين يريد أن يحيا شريفا أمينا؟! إن أحوال مصر تبعث الدمع فى العيون ولكن القلب من قبل قد بكى أحوال مصر والمصريين وهاهو د/ مراد غالب حين يسأله أحمد منصور- مذيع الجزيرة- عن ماذا حدث لمصر يبكى الرجل بشدة حتى يستجمع قوته للحديث، وكتّابَُ كُثْر يتحدثون عن خلو مصر - بلد النيل- من كوب ماء نظيف لمواطنيها، وآخرون يتحدثون بالأرقام عن أحوال مصرية لا تبعث على التفاؤل من حيث الأمراض والفساد ونهب ثروات مصر وحماية الذين يهربون بأموال بنوكنا للخارج وكوارث بين ذلك كثيرة...
شوهوا مصر ونهبوها
هكذا ذكر لى صديقى وهو أبعد الناس عن الحديث فى السياسة قائلا لا أحب السياسة ولا الحديث عنها لكن ماذا أفعل وقد رأيت بلادى تنهب وأولادي ما بين عاطل وعانس وغلاء الأسعار هبط بنا من حال متوسط إلى حال شديد الفقر...لم يعد لدينا أمل فى الغد...لم تعد الفرحة تملأ قلوبنا ونحن نرى الغد أسوأ حالا من الأمس...لقد شوهوا مصر ونهبوها باعوا اليابس وهلكوا الأخضر ثم بكى صديقى.
تساؤل مشروع
حكومتنا ونظامنا الحاكم فشل فى تدبير رغيف خبز للمواطنين وفى توفير كوب ماء نظيف أو مسكن ملائم أو وظيفة للخريجين أو أو أو مما هو معروف والسؤال: هل لنا أن نتحدث عن نهضة وعبور للمستقبل فى ظل العجز الحاد فى توفير الخبز؟!! أترك الإجابة لضمائر كل الناس إلا هتيفة النظام الحاكم.
الحلول واردة ولكن إصلاحهم غير وارد
وحلول أزماتنا واردة لكن الفساد والمفسدين ورعاتهم غير مستعدين لدفع فاتورة الإصلاح أو حتى للاستماع لدعوات الإصلاح من داخل ذلك النظام نفسه ذلك أن الله لا يصلح عمل المفسدين
ولقد ذكر غير واحد بعض مقترحات كنا نرجو – ولو دراستها- كربط العملة المحلية باليورو للتخلص من الضغوط الأمريكية، وكجعل رسم مرور الدخول لقناة السويس بالعملة المحلية لزيادة الطلب عليها، وكزيادة الاستثمار فى الدول الإفريقية، وكإعادة توزيع ميزانية الرواتب الحالية، وتقليل الفروق بين الوظائف القيادية وغيرها بحيث تساير النسبة المعمول بها في مرتبات الدول، وكغير ذلك من مقترحات هى فى مظانها لولا أن الحمقى لا يسمعون.
خاتمة وملاحظات
ما يشعر بالألم سوى المصاب، وفقراؤنا مصابهم أليم شديد، إن بعض الأغنياء فى بلادى يشكون غلاء الأسعار فكيف بالطبقة المتوسطة التى كادت أن تختفى؟ بل كيف بالفقراء وهو أكثر من نصف الشعب المصرى ( تقريبا 35 مليون بما يعادل 5 دول عربية أو يزيد)؟
هذى صرخة الناس فى بلادى لعلها تصل إلى السماء أو لعلها تلقى مشاعر قلب مؤمن فينفعل معهم مرددا: اللهم العن من أبكى قلوبنا وأجرى الدمع حزنا على مصير أبنائنا، وعطل شبابنا، وعنس بناتنا، وسرطن فقراءنا، اللهم العنهم لعنا كبيرا هم والذين يدعمونهم من أهل النفاق والغفلة والغباء.
: على هامش الغلاء فى مصر وكم راعه وجود تعليقات تبعث على الأسى من ذلك قول أحدهم "عندى 5 أولاد ومعاشى 180جنيها نعمل اية... علشان كدة با بيع عيل او اثنين هل من مشترى " أو قول آخر" احن المصريين مثل برميل البنزين والقيادة هى الى بتحميه وارتفاع الأسعار مثل النار إما يحمو الشعب أو هينفجر البرميل وأول ما هيصيب هيصيب القيادة وياريت ينفجر علشان الناس تفوق من الغيبوبة" هى بعض تعليقات ملؤها الإحباط من تردى الأحوال ولو أن لسان الحال أبلغ دوما من لسان المقال!
وإذا القلب بكى فلن تكف العين عن الدموع
كيف يملك دمع العين أب يرى احتياج أبنائه والعجز يصيبه بالشلل، وغلاء الأسعار تدفع بعضهم لبيع أولادهم أو أجسادهم؟! أم كيف يدفع المرء عن نفسه الإحباط والاكتئاب حين يريد أن يحيا شريفا أمينا؟! إن أحوال مصر تبعث الدمع فى العيون ولكن القلب من قبل قد بكى أحوال مصر والمصريين وهاهو د/ مراد غالب حين يسأله أحمد منصور- مذيع الجزيرة- عن ماذا حدث لمصر يبكى الرجل بشدة حتى يستجمع قوته للحديث، وكتّابَُ كُثْر يتحدثون عن خلو مصر - بلد النيل- من كوب ماء نظيف لمواطنيها، وآخرون يتحدثون بالأرقام عن أحوال مصرية لا تبعث على التفاؤل من حيث الأمراض والفساد ونهب ثروات مصر وحماية الذين يهربون بأموال بنوكنا للخارج وكوارث بين ذلك كثيرة...
شوهوا مصر ونهبوها
هكذا ذكر لى صديقى وهو أبعد الناس عن الحديث فى السياسة قائلا لا أحب السياسة ولا الحديث عنها لكن ماذا أفعل وقد رأيت بلادى تنهب وأولادي ما بين عاطل وعانس وغلاء الأسعار هبط بنا من حال متوسط إلى حال شديد الفقر...لم يعد لدينا أمل فى الغد...لم تعد الفرحة تملأ قلوبنا ونحن نرى الغد أسوأ حالا من الأمس...لقد شوهوا مصر ونهبوها باعوا اليابس وهلكوا الأخضر ثم بكى صديقى.
تساؤل مشروع
حكومتنا ونظامنا الحاكم فشل فى تدبير رغيف خبز للمواطنين وفى توفير كوب ماء نظيف أو مسكن ملائم أو وظيفة للخريجين أو أو أو مما هو معروف والسؤال: هل لنا أن نتحدث عن نهضة وعبور للمستقبل فى ظل العجز الحاد فى توفير الخبز؟!! أترك الإجابة لضمائر كل الناس إلا هتيفة النظام الحاكم.
الحلول واردة ولكن إصلاحهم غير وارد
وحلول أزماتنا واردة لكن الفساد والمفسدين ورعاتهم غير مستعدين لدفع فاتورة الإصلاح أو حتى للاستماع لدعوات الإصلاح من داخل ذلك النظام نفسه ذلك أن الله لا يصلح عمل المفسدين
ولقد ذكر غير واحد بعض مقترحات كنا نرجو – ولو دراستها- كربط العملة المحلية باليورو للتخلص من الضغوط الأمريكية، وكجعل رسم مرور الدخول لقناة السويس بالعملة المحلية لزيادة الطلب عليها، وكزيادة الاستثمار فى الدول الإفريقية، وكإعادة توزيع ميزانية الرواتب الحالية، وتقليل الفروق بين الوظائف القيادية وغيرها بحيث تساير النسبة المعمول بها في مرتبات الدول، وكغير ذلك من مقترحات هى فى مظانها لولا أن الحمقى لا يسمعون.
خاتمة وملاحظات
ما يشعر بالألم سوى المصاب، وفقراؤنا مصابهم أليم شديد، إن بعض الأغنياء فى بلادى يشكون غلاء الأسعار فكيف بالطبقة المتوسطة التى كادت أن تختفى؟ بل كيف بالفقراء وهو أكثر من نصف الشعب المصرى ( تقريبا 35 مليون بما يعادل 5 دول عربية أو يزيد)؟
هذى صرخة الناس فى بلادى لعلها تصل إلى السماء أو لعلها تلقى مشاعر قلب مؤمن فينفعل معهم مرددا: اللهم العن من أبكى قلوبنا وأجرى الدمع حزنا على مصير أبنائنا، وعطل شبابنا، وعنس بناتنا، وسرطن فقراءنا، اللهم العنهم لعنا كبيرا هم والذين يدعمونهم من أهل النفاق والغفلة والغباء.
Friday, January 11, 2008
ماهر الجندى

اخرة حكم حسنى مبارك الغير مبارك
مقابل 30 دولاراً في الشهر بدلاً من مئة دولار في شقة مشتركة .. آلاف العمال المصريين يسكنون الإسطبلات وحظائر الماعز في إسرائيل
كشفت تقارير فرنسية, أمس, عن الأوضاع المزرية التي يعيشها ثمانية آلاف مصري يعملون في إسرائيل في مجال الخدمات وتشييد المستوطنات والجدار العازل, كانوا قد دخلوا إسرائيل بغرض السياحة وتخلفوا بعدها للعمل.
وذكر تقرير لمراسل صحيفة »كوريير انترناشيونال«, في تل أبيب, أن هؤلاء العمال يعيشون في مستوى متدهور لدرجة جعلتهم يسكنون الإسطبلات وحظائر الماعز, مشيرة إلى أن معظمهم يقيمون في مدن يافا والجليل والطيبة, وغيرها من الأماكن التي لا تصل إليها في معظم الأحيان سلطات الهجرة والجنسية الإسرائيلية, والغالبية العظمى منهم يعملون في مجال التشييد والبناء بشكل غير قانوني.
لكن هذا الرقم أقل بكثير من الرقم الذي أورده جهاد عقل, مسؤول العمال العرب في نقابة العمل الإسرائيلية, الذي أشار إلى أن العمالة المصرية بإسرائيل تقدر بنحو 25000 عامل يتعرضون للابتزاز والضغوط والصعوبات من قبل أصحاب الشركات في إسرائيل.
وأوضح في حديث لإذاعة إسرائيل الخميس الماضي, أن العامل المصري يعمل في مختلف القطاعات كالتجارة والبناء والكهرباء, وأن أكثر قطاع يعمل به هو الخدمات, لأن وجودهم غير قانوني في إسرائيل.
ورفض عدد من العمال المصريين في حديثهم ل¯ »كوريير انترناشيونال«, الكشف عن أسمائهم وتحدثوا بأسماء مستعارة, مثل أبو يوسف وعلي وأبو عبده, كما رفضوا التقاط أي صور, خوفًا من الشرطة ومراقبي وزارة الداخلية الإسرائيلية, ومن المجتمع المصري وأسر زوجاتهم في مصر وأبنائهم في المدارس والجامعات المصرية الذين يرفضون- على حد تعبير الصحيفة - أن يكون لهم آباء على هذا الشكل في إسرائيل.
ومن بين هؤلاء موظف حكومي, جاء إلى إسرائيل كسائح, وعندما نفدت أمواله بدأ يبحث عن عمل, ومثله كثيرون يلجأون إلى حيلة السفر للسياحة حيث يحصلون على تأشيرة مدتها ثلاثة أشهر يستغلونها للعمل هناك, ثم يعودون إلى مصر لتجديدها, لكن البعض منهم حصل على حق الإقامة بشكل رسمي بعد أن أتاح لهم ذلك الزواج من مسلمات عربيات .
ورسم مراسل الصحيفة الفرنسية صورة لمعاناة هؤلاء المصريين الذي قال إن حياتهم تتسم بالقسوة في سبيل جمع أكبر قدر من المال, حيث يحصل الواحد منهم على ما يقارب ثلاثة آلاف دولار في نهاية الشهور الثلاث, ينامون خلالها في حظائر الأغنام والإسطبلات, مقابل 30 دولارا في الشهر, بدلا من دفع مئة دولار في شقة مشتركة مع عشرات العمال.
وأشارت الصحيفة إلى أن العامل المصري في إسرائيل وعكس العمال من الجنسيات الأخرى يطلب أن يحصل على أجره بشكل يومي, كي يصبح ماله في جيبه أولا بأول, وحتى لا يكون عرضة للنصب والاحتيال, لكنها لفتت إلى أن هناك خطرًا آخر هو الخوف أن يدفع لهم أصحاب العمل دولارات مزيفة متداولة وشائعة في السوق الإسرائيلية.
وأوضحت أن العامل المصري يفضل العمل مع مقاول من أصل عربي, إذا كان في زيارته الأولى, أما إذا كان يعرف إسرائيل فهو يحضر مباشرة بعد تجديد تأشيرته من الحدود, أو من القاهرة إلى المقاول اليهودي للعمل معه بسعر أعلى.
إلا أنهم في سبيل ذلك يواجهون مخاطر, منها إيذاؤهم من قبل المتطرفين اليهود عندما يشاهدونهم يمارسون شعائرهم الإسلامية, ومطاردة الشرطة ومصلحة الهجرة, فضلاً عن حوادث العمل الطارئة التي تودي بحياة بعضهم.
أما الأكثر خطورة, كما تشير الصحيفة, فهو التعرض الى الأمراض, حيث إن العلاج في إسرائيل معظمه حكومي, وهو ما يعني أن العامل المصري لن يستطيع اللجوء إلى المستشفيات, لأنه ليس مواطنًا إسرائيليا أو مقيما فيها بطريقة شرعية.
وذكر تقرير لمراسل صحيفة »كوريير انترناشيونال«, في تل أبيب, أن هؤلاء العمال يعيشون في مستوى متدهور لدرجة جعلتهم يسكنون الإسطبلات وحظائر الماعز, مشيرة إلى أن معظمهم يقيمون في مدن يافا والجليل والطيبة, وغيرها من الأماكن التي لا تصل إليها في معظم الأحيان سلطات الهجرة والجنسية الإسرائيلية, والغالبية العظمى منهم يعملون في مجال التشييد والبناء بشكل غير قانوني.
لكن هذا الرقم أقل بكثير من الرقم الذي أورده جهاد عقل, مسؤول العمال العرب في نقابة العمل الإسرائيلية, الذي أشار إلى أن العمالة المصرية بإسرائيل تقدر بنحو 25000 عامل يتعرضون للابتزاز والضغوط والصعوبات من قبل أصحاب الشركات في إسرائيل.
وأوضح في حديث لإذاعة إسرائيل الخميس الماضي, أن العامل المصري يعمل في مختلف القطاعات كالتجارة والبناء والكهرباء, وأن أكثر قطاع يعمل به هو الخدمات, لأن وجودهم غير قانوني في إسرائيل.
ورفض عدد من العمال المصريين في حديثهم ل¯ »كوريير انترناشيونال«, الكشف عن أسمائهم وتحدثوا بأسماء مستعارة, مثل أبو يوسف وعلي وأبو عبده, كما رفضوا التقاط أي صور, خوفًا من الشرطة ومراقبي وزارة الداخلية الإسرائيلية, ومن المجتمع المصري وأسر زوجاتهم في مصر وأبنائهم في المدارس والجامعات المصرية الذين يرفضون- على حد تعبير الصحيفة - أن يكون لهم آباء على هذا الشكل في إسرائيل.
ومن بين هؤلاء موظف حكومي, جاء إلى إسرائيل كسائح, وعندما نفدت أمواله بدأ يبحث عن عمل, ومثله كثيرون يلجأون إلى حيلة السفر للسياحة حيث يحصلون على تأشيرة مدتها ثلاثة أشهر يستغلونها للعمل هناك, ثم يعودون إلى مصر لتجديدها, لكن البعض منهم حصل على حق الإقامة بشكل رسمي بعد أن أتاح لهم ذلك الزواج من مسلمات عربيات .
ورسم مراسل الصحيفة الفرنسية صورة لمعاناة هؤلاء المصريين الذي قال إن حياتهم تتسم بالقسوة في سبيل جمع أكبر قدر من المال, حيث يحصل الواحد منهم على ما يقارب ثلاثة آلاف دولار في نهاية الشهور الثلاث, ينامون خلالها في حظائر الأغنام والإسطبلات, مقابل 30 دولارا في الشهر, بدلا من دفع مئة دولار في شقة مشتركة مع عشرات العمال.
وأشارت الصحيفة إلى أن العامل المصري في إسرائيل وعكس العمال من الجنسيات الأخرى يطلب أن يحصل على أجره بشكل يومي, كي يصبح ماله في جيبه أولا بأول, وحتى لا يكون عرضة للنصب والاحتيال, لكنها لفتت إلى أن هناك خطرًا آخر هو الخوف أن يدفع لهم أصحاب العمل دولارات مزيفة متداولة وشائعة في السوق الإسرائيلية.
وأوضحت أن العامل المصري يفضل العمل مع مقاول من أصل عربي, إذا كان في زيارته الأولى, أما إذا كان يعرف إسرائيل فهو يحضر مباشرة بعد تجديد تأشيرته من الحدود, أو من القاهرة إلى المقاول اليهودي للعمل معه بسعر أعلى.
إلا أنهم في سبيل ذلك يواجهون مخاطر, منها إيذاؤهم من قبل المتطرفين اليهود عندما يشاهدونهم يمارسون شعائرهم الإسلامية, ومطاردة الشرطة ومصلحة الهجرة, فضلاً عن حوادث العمل الطارئة التي تودي بحياة بعضهم.
أما الأكثر خطورة, كما تشير الصحيفة, فهو التعرض الى الأمراض, حيث إن العلاج في إسرائيل معظمه حكومي, وهو ما يعني أن العامل المصري لن يستطيع اللجوء إلى المستشفيات, لأنه ليس مواطنًا إسرائيليا أو مقيما فيها بطريقة شرعية.
فارس الزمن الجميل
عزيز صدقي يعلن انضمامه لحركة «كفاية
أعلن الدكتور عزيز صدقي رئيس وزراء مصر الأسبق انضمامه للحركة المصرية من أجل التغيير «كفاية». قال صدقي في مهرجان الشعر الاحتجاجي، الذي تبنته «كفاية»، وأقيم مساء أمس الأول بنقابة المحامين انضمامه لحركة كفاية إلي جانب الدكتور المسيري وجورج إسحاق، ولفت إلي أن الحركة «أظهرت شكلاً جديداً من أشكال الاحتجاج السلمي». واقترح «صدقي» علي الحكومة محاربة الفساد بدلا من رفع الدعم، قائلا: «أقترح نبطل سرقة، لن نحتاج إلي رفع دعم ولا ضرايب بعد كده».
(*)نقلا عن المصري اليوم
من الجدير بالذكر ان عزيز صدقي، كان وزيرا للصناعة ايام عبد الناصر، ورئيسا لوزراة الحرب في اكتوبر عهد السادات.
أعلن الدكتور عزيز صدقي رئيس وزراء مصر الأسبق انضمامه للحركة المصرية من أجل التغيير «كفاية». قال صدقي في مهرجان الشعر الاحتجاجي، الذي تبنته «كفاية»، وأقيم مساء أمس الأول بنقابة المحامين انضمامه لحركة كفاية إلي جانب الدكتور المسيري وجورج إسحاق، ولفت إلي أن الحركة «أظهرت شكلاً جديداً من أشكال الاحتجاج السلمي». واقترح «صدقي» علي الحكومة محاربة الفساد بدلا من رفع الدعم، قائلا: «أقترح نبطل سرقة، لن نحتاج إلي رفع دعم ولا ضرايب بعد كده».
(*)نقلا عن المصري اليوم
من الجدير بالذكر ان عزيز صدقي، كان وزيرا للصناعة ايام عبد الناصر، ورئيسا لوزراة الحرب في اكتوبر عهد السادات.